النائبة في البرلمان البريطاني (أليسون مكوفرين) تتحدث بكلمات مؤثرة وتشارك قصص من أسرة إلى سما

في بداية هذا الأسبوع شاركت النائبة في البرلمان البريطاني (أليسون مكوفرين) قصتنا ورسائلنا لسياسيين وحثّتهم أن يتحركوا ويفعلوا شيئاً من أجل السوريين

أهم ما جاء في حديثها (مترجم للغة العربية) تجدونه في الفيديو التالي

لكن الندم على الماضي ليس كافياً, نريد أفعالاً وأودّ أن أركّز اليوم على الحرب التي لا تزال مستمرة ضد الإنسانية عدم الإهتمام بشكل غير محتمل بالأطفال السوريين الذين يشكّلون نصف اللاجئين وعن كيف يمكن لنا كمملكة متحدة أن نصنع فرقاً” طالبت أليسفي هذه اللحظات وبمشاهدة هذه الفيديوهات نشعر أنّ العالم يقف معنا, تناضل أليسون بشكل يومي من أجل حماية السوريين المدنيين ومن أجل الوصول للمحاسبة حيال الجرائم المرتكبة, يظهر تعاطفها العميق بشكل واضح, تستمع بشكل جيد, تشاهد بشكل جيد, وبعد رؤية ما صوّرته وعد عن لم شمل عفراء مع عائلتها علّقت أليسون في كلمتها بالتالي “ الفيلم القصير يظهر ما يمكننا أن نكون, لا ملاذ آمن للهاربين من الرعب فحسب, بل بلداً يدرك بشكل جيد بأنه لا يوجد حب حقيقي كالرعاية التي نظهرها لأطفالنا” أليسون

ممتنّون جداً للكلمات التي قالتها أليسون ولمشاركتهن مع الأشخاص الذين يستطيعون تغيير الواقع هذا يخبرنا بأهمية متابعة النضال ويشجعنا على رفع أصواتنا والنضال بشكل أقوى

في ختام كلمتها, أليسون تحادث الوزير بشكل مباشر “أول خطوة لدفع الدين الذي ندينه للسوريين المهجرين هنا في المملكة المتحدة هو أن نستمع إليهم, وأرغب بسؤال الوزير كيف سيخطط للإستماع للسوريين هنا في المملكة المتحدة حول كيف يرون مستقبل بلادهم. أليسون

نأمل بأن يستمع الوزير, ونأمل بأن يقوم هذا الفيديو بتشجيع الآخرين أن يتحدّثوا بجرأة, ويقفوا معنا في نضالنا

شاهدوا هالكلمة القوية يلي ألتقها عضوة البرلمان البريطاني (أليسون ماكغوفرين) يلي حكت عن قصتنا, وحثّت السياسيين أنو يتحركوا ويعملوا شي للسوريين.

بهي اللحظات منشعر أنو العالم واقف معنا, وقت منشوف أليسون عم تناضل كل يوم من أجل حماية المدنيين السوريين, ومن أجل الوصول للعدالة عن الجرائم المرتكبة, عم توصل أصواتنا للناس يلي فعلاً بأيدها تعمل شي يغيّر الواقع, ومنتمنى أنو ناس تانية يشاركوها يلي عم تعملوا ويدعمونا

ممتنين جداً لأليسون وفريقها على العمل الرائع يلي عم يعملوه, عم يخلونا نتذكر ليش من المهم أنو نكمل نضالنا, وعم يحفّزونا أنو نعلّي صوتنا أكتر ونناضل بشكل أقوى

أليسون وفريقها, شكراً

November 6, 2020


Previous
Previous

تجرّأنا على الحلم: قصة لوحات سالم

Next
Next

بعد 9 أعوام من الكوارث, أخشى وصول فيروس كورونا